مجلة الليبي منبر ثقافي يُضاف رقماً إلى المشهد الإعلامي الثقافي بليبيا، ويحق للمثقف وأصدقاء الثقافة بها أن يفتخروا ويعتزوا بهذه النجمة الثقافية، وهذه البقعة من الضوء اللامعة رغم الظروف “المكهربة ” لأن الكتابة في زمن الخرب تعني لي الكثير،فهي بالدرجة الأولى لم شتات الذاكرة والهوية، وهي أيضاً ترسم بجانب الفكرة ولو كانت مأساوية شيئاً من المتعة يقود إلى القراءة المكتملة.