Ahmed
درنة-18 أكتوبر 2023م (وام)
قامت إحدى الشركات التركية بإجراء زيارة تفقدية إلى مستشفى الوحدة الميداني في مدينة درنة؛ وذلك في إطار الجهود التي تقوم بها وزارة الصحة.
وذكرت الوزارة عبر منصتها الرقمية أن الشركة عقدت خلال الزيارة اجتماعاً مع رئيس لجنة الطوارئ بوزارة الصحة، إسماعيل العيضة، ومدير إدارة المشروعات بوزارة الصحة، فرج
بنغازي-18 أكتوبر 2023م (وام)
أصدرت الحكومة بياناً أكدت فيه متابعتها بكل أسف مجريات الاعتداء الغاشم على المدنيين من سكان غزة المنكوبة، واستعمال القوة على أهل غزة العزل الذي استمر لعدة أيام دون توقف ودون إعطاء فرصة للهلال والصليب الأحمر، لإسعاف المتضررين وانتشال جثت الضحايا من تحت الركام.
واستنكرت الحكومة خلال بيانها جبن المجتمع الدولي تجاه العدوان الغاشم والكيل بمكيالين تجاه القضية الفلسطينية، كما استنكر البيان الحكومي استخدام الكيان الصهيوني جميع أنواع الأسلحة، وحتى المحرم استعمالها دوليا ضد أهل قطاع غزة بالإضافة إلى فرضها للحصار القاتل على القطاع واستهدافها لقوافل الإغاثة.
وأدان البيان أيضاً صمت المجتمع الدولي خصوصاً الدول العظمى ومجلس الأمن، تجاه قصف قوات الاحتلال الصهيوني لمستشفى المعمداني الذي نتج عنه قتل وإصابة المئات من مواطني غزة، الذين لجأوا لهذا المستشفى كآخر ملاذ آمن لهم.
وأهابت الحكومة في ختام بيانها بالمجتمع الدولي والمنظمات والمؤسسات الدولية تحمل مسؤولياتها بشكل عاجل، لإيقاف العدوان وجرائم الحرب التي يرتكبها اليهود الصهاينة، دون أي رادع ودون أي اعتبار لأي معاهدات أو مواثيق دولية أو أخلاقية.
درنة-17 أكتوبر 2023م (وام)
أفادت الهيأة العامة للبحث والتعرف على المفقودين بأن إجمالي عـدد الملفات خلال 5 أيام بلغ (335) ملفا و(258) عينة مرجعية.
وأشارت هيأة البحث إلى أن فرق إدارة قيد الأهالي التابعة لها قامت بأخذ (28) عينة مرجعية من مكتبها بمنطقة شيحة، و(12) عينة من مكتبها في منطقة باب طبرق.
وأكدت الهيأة بأن الفرق التابعة لها تواصل أعمالها، في فتح الملفات وأخد عينات مرجعية من أسر ضحايا ومفقودي السيول والفيضانات التي اجتاحت مدينة درنة الشهر الماضي.
جنيف-17 أكتوبر 2023م (وام)
قالت المتحدثة الإقليمية باسم الصليب الأحمر إيمان طرابلسي في تصريحات إعلامية إن الطواقم الصحية في قطاع غزة تعمل في ظروف شبه مستحيلة والقيام بالعمليات الجراحية المستعجلة لإنقاذ حياة المصابين.
وأكدت المتحدثة الإقليمية خلال تصريحاتها على أن الأولوية هي الحيلولة دون الانهيار التام لقطاع الصحة في غزة، لافتة إلى أن الفرق الطبية لا تزال موجودة داخل غزة وهم بدورهم معرضون للقتل أو الإصابة أثناء أدائهم لمهامهم.
وأضافت الطرابلسي أن العنف الذي يتعرض له الطاقم الطبي في غزة يتنافى مع الالتزامات القانونية الدولية، التي يجب على كل الأطراف احترامها.
واستطردت الطرابلسي قائلة: ” دخول المساعدات في أقرب وقت يعد مسألة حياة أو موت، ولغاية الآن لا توجد أي معلومات مؤكدة للتوقيت الذي سيسمح فيه للمسعفين بإدخال المساعدات الإضافية للقطاع”
يذكر أن المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني، قد حذّر في وقت سابق من التداعيات الخطيرة لنفاد المياه الصالحة للشرب على حياة سكان غزة البالغ عددهم 2.2 مليون تقريباً.
طرابلس-17 أكتوبر 2023م (وام)
توقّع المركز الوطني للأرصاد الجوية ارتفاعاً في درجات الحرارة عن معدلاتها نهارًا على مناطق شمال غرب ليبيا.
وأشار المركز إلى أن ارتفاع درجات الحرارة يكون ملحوظاً مع نهاية الأسبوع ليشمل مناطق الجنوب الغربي، مع رياح جنوبية غربية نشطة مثيرة للأتربة، ويشمل الارتفاع نسبيّاً مناطق الشمال الشرقي بداية الأسبوع القادم.
طرابلس-17 أكتوبر 2023م (وام)
عقد مصرف الجمهورية اجتماعًا للتشاور مع أعضاء من جمعية الخبراء المصرفيين الأردنيين، بحضور عددٍ من المسؤولين الإداريين بالجهات ذات العلاقة.
ناقش المجتمعون تقييم مراحل المصرف في تطبيق معيار المحاسبة الدولي، ومعيار الأيوفي رقم 30 ومعايير لجنة بازل 3 للرقابة المصرفية وتقديم بعض الاستشارات بالخصوص.
درنة-17 أكتوبر 2023م (وام)
أعلنت وزارة الصحة بالحكومة تكليف لجنة الطوارئ التابعة للوزارة الصحة بدرنة لاستلام المقرات التالية: المركز الصحي بومنصور، مركز العلاج الطبيعي، مركز السكري، والمختبر الطبي، وذلك بالتنسيق مع وزير الصحة عثمان عبد الجليل.
وذكرت الوزارة بأن المقرات تم استلامها من القوات المسلحة بعد ما تم تسليمها لها خلال فترة الكارثة الطبيعية بدرنة.
بنغازي-17 أكتوبر 2023م (وام)
أصدرت الحكومة بيانًا أكدت فيه مطالعتها عبر وسائل الإعلام الكلمة المنسوبة لرئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، بمناسبة ترأسه اجتماع اللجنة المالية العليا المنعقد يوم أمس الاثنين ال16 أكتوبر الجاري في مدينة طرابلس.
وأبدت الحكومة استغرابها للرسائل التي حاول تسويقها في كلمته بهذا الاجتماع، خصوصا ادعائه بأن لجنته قد نجحت خلال الشهرين الماضيين في إنتاج وإدارة أول آلية وطنية لإدارة أموال الدولة الليبية وترشيد الإنفاق الحكومي، بالإضافة إلى دعوته الموجهة لأعضاء لجنته بأن تقدم في اجتماعها المقبل مقترحات عملية لتنفيذ إعادة إعمار المناطق المنكوبة والمتضررة من الإعصار.
وأشارت الحكومة خلال بيانها إلى أن اللجنة لم تتبنَّ أي إجراءٍ عمليٍّ يوضح آلية الإنفاق وكيفية تخصيص الأموال للجهات الممولة من الخزانة العامة كما ذكر في الادعاء المزعوم، وذلك بشهادة بعض أعضائها، فهي في حقيقة الواقع لم تتمكن في الأساس من حصر وتحديد حجم الموارد والإيرادات الفعلية التي يجب توظيفها لتغطية هذا الإنفاق.
وذكر البيان أن الغاية التي من أجلها تم تشكيل اللجنة المالية العليا هي القيام بدور يضمن قدرا من التوافق بين الجهات المعنية، بتحصيل الإيرادات العامة وإعادة إنفاقها بشكل عادل وشفاف غير أنه بعد قيام مجلس النواب باعتماد الميزانية العامة لعام 2023 بموجب القانون رقم (2023/29) لم يعد هناك مبرر لاستمرار هذه اللجنة، بل إن مواصلتها لعملها هو بمثابة تعدٍّ على اختصاصات السلطة التشريعية بشكل عام، وعلى الاختصاصات الموكلة بمقتضى التشريعات السارية للحكومة بشكل خاص، وبالتالي يضعها تحت طائلة القانون.
