2024-11-27

تنفيذا لقرار وزير الداخلية المستشار “إبراهيم بوشناف” بشأن حضر التجوال من الساعة الثالثة مساءً إلى السابعة صباحًا، وبمتابعة من مدير الإدارة العامة للبحث الجنائي العقيد “صلاح هويدي”.

تتوزع تمركزات عناصر مديرية أمن درنة وسط المدينة وفي منافذها المختلفة لتطبيق قرار الحظر، ويأتي هذا في ظل الإجراءات المتّبعة لمكافحة فيروس كورونا، وأشاد أفراد المديريّة باستجابة المواطنين لهذا القرار، مما يؤكد حرصهم للحيلولة دون تفشي هذا الوباء الذي أصبح خطرا يهدد جميع دول العالم.

كشف مقرر اللجنة العليا لمكافحة وباء كورونا المقدم “إبراهيم الرمالي”، أن مستند حجر بعض المناطق في مدينة بنغازي، المتداول في بعض وسائل التواصل الاجتماعي مزور ولا يعتدّ به، داعيا كافة المواطنين ووسائل الإعلام المختلفة باستقاء أخبار اللجنة من قنواتها الرسمية المتمثلة بالمتحدث الرسمي باسم اللجنة.

أعلنت اللجنة العليا للطوارئ في الجمهوريّة اليمنيّة، عن تسجيل أول إصابة بفيروس كورونا في البلاد.

وذكرت اللجنة عبر مواقع التواصل الاجتماعي أن المصاب مواطن من محافظة حضرموت في شرق البلاد، وفي السياق ذاته، أعربت “منظمة الصحة العالمية” عن قلقها فيما سبق من عدم التبليغ عن الحالات المصابة في “سوريا واليمن”، خوفًا من تفشّي الوباء دون القيام بالإجراءات اللازمة لمواجهته.

أعلنت الحكومة الليبية في بيانٍ عبر مواقع التواصل الاجتماعي، دعوتها للمواطنين العالقين بجمهورية مصر العربية، والذين غادروا ليبيا في مطلع عام 2020م، بضرورة التواصل مع المندوبين المكلفين من قبل الحكومة في كل من القاهرة، والإسكندرية، ومطروح، لتظيم إجراءات العودة لأرض الوطن.

وقد أفاد البيان أسماء وأرقام هواتف المندوبين ليتم التواصل معهم.

أعلن جهاز النهر الصناعي في بيانٍ له اليوم الخميس، عن أسباب عودة المياه إلى العاصمة طرابلس وذلك بعد قيام الجهاز بتشغيل المضخّات بمحطّة الضخّ لتصل المياه إلى بعض مناطق العاصمة، ولظروف فنّية تعذّر جراءها إغلاق صمّامات التحكّم بالتدفّق بموقع الشويرف، الأمر الذي أسفر عن تسرّب المياه من إحدى صمّامات القاطع الجنوبي لأنابيب النقل، وتوقّع الجهاز انقطاع المياه مجدداً عن طرابلس حال نفاد حجم المياه بخزّان الموازنة، مؤكداً استمرار رفض المجموعة المسلّحة التي اقتحمت موقع محطّة التحكم بالتدفّق بالشويرف ـ في السادس من أبريل الجاري ـ إعادة التشغيل وضخ المياه إلى المدن ومناطق الاستهلاك؛ حتّى يتم تحقيق مطالبهم الشخصية والفئوية.

بدعم من صندوق الاتحاد الأوروبي ووزارة الخارجية، قامت المنظمة الدولية للهجرة في ليبيا بتقديم المعدّات والمستلزمات الطبية إلى المركز الليبي لمكافحة الأمراض؛ لتأسيس مراكزٍ للفحص الصحي عند معبري امساعد وراس جديد؛ من أجل تعزيز الاستعداد الوطني للطوارئ، وقدرات الاستجابة لوباء كورونا عند نقطتي العبور في ليبيا.

وصرّحت المنظمة، بأنه في الوقت الذي أغلقت فيه نقاط الدخول الليبية على طول الحدود البرية؛ لا يزال المعبران الحدوديان امساعد وراس جدير مفتوحين للحركة التجارية، وهذه المعدّات من شأنها دعم استعداد السُلطات الصحية الليبية.

صرّح رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النوّاب السيد “يوسف العقوري” بأن اللجنة تتابع باستمرار أوضاع الليبيين العالقين في الخارج بسبب أزمة وباء كورونا، معبرًا عن تضامنه وتقديره لمحنتهم.

وأكّد “العقوري” أن اللجنة العليا لمكافحة كورونا تعمل على وضع ترتيبات عودتهم، بما يضمن تطبيق معايير الحجر الصحي للمواطنين العائدين، وعدم انتقال العدوى من الخارج، وهي تُتابع جهود الحكومة لمساعدة المواطنين العالقين بالخارج، مضيفاً بأن ضعف الموارد وانقسام مؤسسات البلاد قد أضعف من إمكانات الاستجابة لهذه الأزمة.

قامت جمعيّة “أم المؤمنين” الخيريّة في مدينة سبها، بتخصيص أحد مواقعها لتصنيع الكمامات والملابس الطبية، والجدير بالذكر أن عددا من المعامل المتخصصة بأعمال الخياطة والنسيج فى ليبيا قد وجّهت خطوط إنتاجها إلى صناعة الكمامات والملابس الطبية، سعيًا منها في المساهمة في مكافحة تفشّي وباء كورونا.

أعلنت شعبة الإعلام الحربي بالقيادة العامة للقوات المسلحة، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أن القوات المسلحة زفّت 13 شهيدًا، وإصابة 9 عسكريين بجراح في قصفٍ للطيران التركيّ المسيّر في قاعدة الوطية، وذلك في محاولات يائسة لاحتلال القاعدة، من قبل مليشيات الرئاسي غير الدستوري، والمرتزقة الداعمين لهم

قام مدير أمن الواحات جالو ورئيس اللجنة الرئيسة لمكافحة وباء كورونا الواحات المقدم “خالد فرج العبار”، بجولة تفقديّة لمقرّ العزل بمستشفى جالو العام، كما شملت الجولة المركز المخصّص للتقصّي والرصد واستقبال الحالات المُشتبه بها، ومستشفى جالو المركزي.

وذلك برفقة رئيس المجلس التسييري لبلديتي جالو وسرت، ورئيس اللجنة الفرعية الاستشارية الواحات.

حيث تمّ التأكيد على تطبيق الإجراءات الاحترازية المتّخذة في المراكز، ومدى استعداد العناصر الطبية والطبية المساعدة لاستقبال الحالات المُصابة.