2025-01-16

وكالة انباء المستقبل

اجتمع وزير الصحة بالحكومة الليبية سعد عقوب أمس الأوّل بمدينة بنغازي مع إدارة شركة رأس لانوف لتصنيع النفط والغاز.
وقالت الشركة في بيان لها عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: إن الاجتماع بحث إمكانية تشغيل المركز الطبي، وتم الاتفاق على تشكيل فريق عمل مشترك لدراسة آلية العمل ووضع اللمسات الأخيرة لبنود الاتفاق من كافة الجوانب.

وحسب تصريحات الشركة؛ فقد وعد “عقوب” بتلبية كافة الاحتياجات اللازمة للمركز الطبي رأس لانوف، سواءً من توفير أدوية أو معدات وأطقم طبية، والتنسيق بخصوص إجراء العمليات الجراحية بالمركز عن طريق أطباء متخصّصين، كما تم أخذ الموافقة بشأن فتح مركز لغسيل الكلى بمدينة راس لانوف.

اطّلع رئيس مجلس وزراء الحكومة الليبية “عبد الله الثني” أمس الأحد، على عمل اللجنة المركزية الخاصة بالمهجّرين من مدن ومناطق غرب ليبيا الذين اضطروا للنزوح من بيوتهم باتجاه الشرق، عقب دخول المليشيات الإرهابية المدعومة من قبل العدو التركي والمرتزقة السوريين إليها.

وبحث رئيس مجلس الوزراء مع وزير الحكم المحلي – رئيس اللجنة ووكيل عام وزارة الشؤون الاجتماعية – عضو اللجنة خلال اجتماع تم عقده في ديوان رئاسة مجلس الوزراء في مدينة بنغازي، الإجراءات المتخذة من اللجنة المركزية الخاصة بالنازحين ونتائجها.

ولفت “الثني” لضرورة تقديم كافّة التسهيلات والخدمات للمهجّرين من سلع غذائية ودوائية بما يحدّ من وطأة معاناتهم.

أجرت اللجنة الطبية المكلّفة من قبل رئيس الحكومة الليبية بمتابعة المرافق الصحية التابعة للحكومة؛ جولة تفتيشية لمستشفى الشهيد “امحمد المقريف” بمدينة اجدابيا.

ورصدت اللجنة خلال جولتها، تدنيًا ملحوظُا في الخدمات الصحية المقدّمة للمواطن، بدءًا من عدم التقيّد بإجراءات السلامة من حيث النظافة والوقاية، مرورًا بعدم وجود جدول مناوبة معتمد، مع شح العناصر الطبية، وسوء حالة المخازن وصغر سعتها التخزينية، وعدم ملاءمتها للتخزين، وعدم ربطها بشبكة الكهرباء الخاصة بالمولد.

وأشار التقرير المقدّم من اللجنة، إلى عدم توفّر أي معدات وأجهزة طبية احتياطية بالمخازن، وعدم كفاءة عمل الثلاجات بقسم المشرحة.

قال وزير الخارجية المصري السابق “نبيل فهمي” إن الصوت الدبلوماسي العربي يجب أن يكون أعلى وأكثر نشاطا، ليتصدّى لتدخّلات الأطراف الخارجية في الأراضي الليبية، مشيرًا إلى أن تركيا تسلكُ سلوكًا غير مقبول في ليبيا.

وأضاف “فهمي” أن مجلس الأمن الدولي ليس المكان المناسب الآن الذي سنجد فيه حلولًا للأزمة الليبية، بسبب تركيبته الحالية، موضحًا أن الأمين العام للأمم المتحدة غير قادر حتى الآن على تعيين مبعوث خاص له، بعد ترك المبعوث الأممي السابق غسان سلامة منصبه.

ردّت وزارة الخارجية والتعاون الدولي بالحكومة الليبية على بيان الممثلّة الخاصة للأمين العام بالإنابة “سيفاني واليامز” المتعلّق بادعاءات زرع الأجهزة المتفجرة في الأحياء المدنية جنوب طرابلس، والذي قالت فيه واليامز “إن زرع الأجهزة المتفجرة في الأحياء المدنية وبشكل عشوائي من قبل قوات موالية للقوات المسلحة العربية الليبية الأمر الذي تسبب منذ مايو الماضي في مقتل عدد من المدنيين؛ يعدّ انتهاكاً محتملاً للقانون الدولي”.

ونفت الوزارة هذه الادّعاءات التي صرحت بها واليامز، متسائلةً كيف للممثلّة الخاصة للأمين العام أن تبني معلوماتها من صفحات التواصل الاجتماعي المموّلة من قبل جماعات إرهابية وجهات خارجية ترغبُ في زعزعة الأمن في ليبيا.

وأدانت الوزارة زراعة الألغام، التي تشكّل انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني، مشيرةً إلى أنها جريمة تنفرد بها المليشيات الإرهابية التابعة لحكومة السراج، الذين لهم ماضٍ إجرامي طويل في زراعة الألغام والمفخخات في مدينتي بنغازي ودرنة، إبان الحرب على الإرهاب التي خاضتها القوات المسلحة العربية الليبية، إضافةً إلى آلاف المرتزقة الأجانب الذين أرسلتهم تركيا إلى ليبيا لإعادة جرائمهم التي اقترفوها في سوريا من زرع للألغام وتفخيخ للمنازل والمباني والأراضي والمزارع.

وأكّدت الوزارة أن القوّات المسلحة العربية الليبية هي قوات نظامية محترفة، تحترم المواثيق والقوانين والأعراف الدولية والإنسانية، وقد صرّح الناطق الرسمي للقائد العام للقوات في عدة لقاءات بالالتزام التام بقواعد الاشتباك والقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان، وأن مبدأ حماية المدنيين عنصرٌ أساسيٌ في مهامها.

وبالرجوع إلى عام 2015، فإن الوزارة لفتَت إلى أن الحكومة الليبية طالبت في ذلك الوقت، عن طريق عدد من المنظمات الدولية وبعثات الدول لدى الأمم المتحدة بجنيف؛ تزويدها بمعدات كاشفة للألغام، إلا أنه لم تتعاون أي جهة في تقديم هذا الدعم الإنساني.

وأشارت الوزارة في ختام بيانها، إلى أنها تتطّلع إلى التعاون مع بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا في مجال البحث وإزالة الألغام، وتوفير الدعم الفني والتقني والتدريب والمعدات التي تُساهم في الحد من مخاطر العبوات الناسفة والألغام والمتفجرات والذخائر غير المنفجرة.

سيّرت مديرية أمن شحات عددًا من الدوريات التابعة لها للتّمركز في مداخل المدينة وفي مخارجها، لتأمين المنطقة، وضبط أي تحرّكات يُشتبه بها.

وذكرت المديرية أنها تسعى لتكثيف تمركزاتها الأمنية الثابتة والمتحرّكة، ودعت المواطنين إلى التعاون مع العناصر الأمنية وتسهيل عملها، لتتمكن من تأدية واجبها, بما يضمنُ الحفاظ على أمن المدينة واستقرارها.

بحث وزير الصحة بالحكومة الليبية الدكتور “سعد عقوب” وإدارة شركة رأس الأنوف لتصنيع النفط خلال اجتماعهم الذي السبت، بمدينة بنغازي، إمكانية تشغيل المركز الطبي بمدينة رأس الأنوف، عن طريق تشكيل فريق عمل مشترك بين الشركة ووزارة الصحة.

وبدوره تعهّد وزير الصحة بتلبية جميع الاحتياجات اللازمة للمركز الطبي رأس الأنوف، سواءً من توفير أدوية أو معدات أو طواقم طبية، بالإضافة إلى التنسيق من أجل تمكين المركز من إجراء العمليات الجراحية عن طريق أطباء متخصصين.

كما منح الوزير رئيس شركة رأس الأنوف الموافقة على افتتاح مركز لغسيل الكلى بمدينة رأس الأنوف، بناءً على الطلب المقدّم منه.

سُجّل حول العالم حتى الآن حسب منظّمة الصحّة العالمية، أكثر من 12.75 مليون شخص مصاب بفيروس كورونا على مستوى العالم، كما أن 563,869 شخصاً توفّوا جراء مرض كوفيد-19 الناجم عنه.

حالات الإصابة حول العالم تصدّرتها الولايات المتحدة بقائمة الوفيات والإصابات، مسجّلة 134,659 وفاة و3 ملايين و262,964 إصابة؛ وإجمالي الإصابات في العالم موزّعة في أكثر من 210 دول ومناطق منذ بداية ظهور الوباء في الصين في ديسمبر عام 2019.

هذا وتأتي البرازيل في المركز الثاني بالقائمتَين بواقع 71,469 حالة وفاة ومليون و839,850 إصابة.

لتلتحق بها الهند في المركز الثالث من حيث الإصابات، بعد تسجيلها 820,916 إصابة، فيما احتلت المرتبة السادسة من حيث الوفيات بواقع 22,123 وفاة.

والمركز الرابع عالمياً كان من نصيب روسيا بقائمة الإصابات، إذ سجلت 720,547، ولم تتجاوز وفياتها 11,205 حالة وفاة.

وأما المركز الثالث في حالات الوفاة فكان لبريطانيا بواقع 44,798 حالة وفاة، لكنها جاءت في المركز السادس بقائمة الإصابات بعد تسجيلها 320,407 إصابة.

وأما بالنسبة لإيطاليا؛ فجاءت في المركز الرابع بقائمة الوفيات إبان إعلانها عن 34,945 حالة وفاة، لكنها حلت في المركز الثالث عشر في قائمة الإصابات بواقع 242,827 إصابة.

وفيما يتعلّق بالمركز الخامس كانت فرنسا خامس أكبر دولة على قائمة الوفيات، إذ سجلت 30,004 حالات، غير أن ترتيبها جاء السادس عشر من حيث الإصابات، وذلك بواقع 205,898.

وحلّت إسبانيا في المرتبة السادسة بقائمة الوفيات مع تسجيلها 28,403 وفيات، لكنها جاءت في المركز التاسع من حيث الإصابات بتسجيل 271,762 إصابة.

يشهد الطقس استقراراً على أغلب مناطق الشمال ورطوبة عالية متوقعة على المناطق الساحلية، في حين ترتفع درجات الحرارة على مناطق الوسط والجنوب.

غرباً- حتى مدينة سرت السماء صافية إلى قليلة السحب، والرياح شمالية شرقية إلى شمالية غربية خفيفة السرعة، تتراوح درجات الحرارة القصوى بين (29-32) درجة مئوية.

شرقاً – سهل بنغازي حتى امساعد، قليلة السحب، والرياح شمالية غربية معتدلة السرعة، تتراوح درجات الحرارة القصوى بين (28-32) درجة مئوية.

جنوباً – السماء صافية إلى ظهور بعض السحب المتفرقة في بعض الأحيان، والرياح شمالية شرقية خفيفة. تتراوح درجات الحرارة بين ( 38-42) درجة مئوية.

في إطار تنافس الشركات العالمية إبان أزمة كورونا للظفر بالمواصفات الآمنة لمستخدميها، ولتصدّر الواجهة العالمية وعالم التكنولوجيا خاصّة بعد الركود الكبير الذي تسبّبت به أزمة كورونا والانكماشات الاقتصادية لكبرى الشركات والدول حول العالم؛ قامت ﺷﺮﻛﺔ ﺳﺎﻣﺴﻮﻧﻎ بإطلاق ﺟﻬﺎﺯٍ ﻟﺘﻌﻘﻴﻢ الهواتف ﺍﻟﺬﻛﻴﺔ ﻟﻤﺤﺎﺭﺑﺔ ﻛﻮﺭﻭﻧﺎ.

الشركة الكورية الجنوبية أوضحت أﻥّ جهاز التعقيم الجديد ITFIT UV Sterilizer ﻳﺴﺘﺨﺪﻡ ﺍﻷﺷﻌﺔ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺒﻨﻔﺴﺠﻴﺔ ﻟﻠﺘﻌﻘﻴﻢ، ﻣﺸﻴﺮﺓ ﺇﻟﻰ ﻗﺪﺭﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﻗﺘﻞ %99 ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻜﺘﻴﺮﻳﺎ ﻭﺍﻟﺠﺮﺍﺛﻴﻢ ﻓﻲ ﻏﻀﻮﻥ 10 ﺩﻗﺎﺋﻖ فقط.

كما يقدّم الجهاز خدمة شحن ﺍﻟﻬﻮﺍﺗﻒ ﺍﻟﺬﻛﻴﺔ ﺑﻘﺪﺭﺓ 10 ﻭﺍﺕ، ﻭﺗﻌﻤﻞ ﻭﻇﻴﻔﺔ ﺍﻟﺸﺤﻦ ﻣﻊ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻬﻮﺍﺗﻒ ﺍﻟﺬﻛﻴﺔ ﺍﻟﻤﺘﻮﺍﻓﻘﺔ ﻣﻊ ﺗﻘﻨﻴﺔ ﺍﻟﺸﺤﻦ ﺍﻟﻼﺳﻠﻜﻲ Qi، ﻃﺎﻟﻤﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﻣﻨﺎﺳﺒﺔ ﻓﻌﻠﻴﺎً ﻟﺤﺠﻢ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ.

ولفتت ﺳﺎﻣﺴﻮﻧﻎ ﺃﻥ ﻣﻌﻈﻢ ﺍﻷﺟﻬﺰﺓ ﺑﺄﺣﺠﺎﻡ ﺷﺎﺷﺔ ﺗﺼﻞ ﺇﻟﻰ 7 ﺑﻮﺻﺎﺕ؛ ﻳﻤﻜﻦ ﺷﺤﻨﻬﺎ ﺩﻭﻥ ﺃﻱ ﻣﺸﺎﻛﻞ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ Galaxy S20 Ultra، وحدّدت الشركة ﺳﻌﺮ الجهاز الجديد بمبلغ 50 ﺩﻭﻻﺭﺍً ﺃﻣﺮﻳﻜﻴﺎً.